• كورونا فيروس
  • اسهامات
  • النسخة الورقية PDF
الإثنين, يناير 25, 2021
  • تسجيل الدخول
جيجل الجديدة - JIjelELJadida
  • الرئيسية
  • صحة
    • أخبار كورونا
    • كورونا فيروس
  • الحدث
  • محليات
    • الميلية
    • جيجل
    • الطاهير
  • الإقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة
    • تاريخ
  • مجتمع
    • المراة و الطفل
لا نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • صحة
    • أخبار كورونا
    • كورونا فيروس
  • الحدث
  • محليات
    • الميلية
    • جيجل
    • الطاهير
  • الإقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة
    • تاريخ
  • مجتمع
    • المراة و الطفل
لا نتائج
مشاهدة جميع النتائج
جيجل الجديدة - JIjelELJadida
لا نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية اسهامات

عبد الحفيظ بن غولة الملقب (طبال) ورفاقه(يوميات مجاهد في حرب التحرير)

كتاب عبد الحفيظ بن غولة

الجزء الخامس:

جيجل مدينة الوطنية في قلب النار

الفصل الخامس عشر :

تم اكتشاف إحدى الكازمات في اشمليون، غير أن العساكر وبطريقة ماكرة غضوا النظر عنها لمدة أسبوعين قبل العودة اليها ومحاصرتها، إنه فعل من صميم الحرب ومن باب الحذر الذي لا يكفي أبدا.

تقع الكازمة في المكان المسمى اشمليون قبالة مدرسة الحدادة أسفل جدّة مزغيطان وكان يتواجد في ذلك اليوم بهذا الملجأ كل من صالح بن شكريو، بوشملة محمد، بوشملة عمر، بوبزاري مكي، رئيس القطاع.  

عندما تكون في كازمة (مخبأ) ملغم ومحاصر من طرف قوة كبيرة تنعدم جميع الخيارات ولا تبقى سوى المغامرة.

كان بوبزاري مكي، أول من حاول إيجاد مخرج بالقوة بإطلاق وابل من الرصاص على الخط الأول من عساكر العدو الذي كان عددهم كبيرا، كان أمله الوحيد القضاء على بعضهم والموت والسلاح بيده وكذلك سقط بوبزاري المكي بشجاعة وهو عنصر شاب، ذكي ونشيط ومثقف، ثم اعقبه بوشكريو صالح الذي حاول القيام باختراق آخر وهو يعلم أن الفشل مآله نظرا لاختلال ميزان القوة، ولكن الموت بشرف لكل من بوشملة محمد وعمر أفضل من أن يلقي عليهما القبض أحياء، وينبغي التوضيح أن بوشملة محمد أعمي قبل مغادرة الملجأ.

الإعلانات

الفصل السادس عشر    

في بني يحمد واعراضن، نجح العسكريون في اكتشاف مخبأ كان يستريح فيه لسوء الحظ عمر بن غولة، عراضة الصديق، عياد مولود المدعو بلعمري.

لقد كان يوما حزينا بالنسبة للثورة، دافع الرفاق الثلاثة كالأسود في مواجهة عدد كبير من عساكر العدو لم يكونوا ينتظرون سوى القبض عليهم أحياء.

كان عساكر العدو على مسافة معينة من المخبأ يصطادون أول من يحاول الخروج، فلا أحد يعرف كم دام الاشتباك، وكانت مأساة المجاهدين تكمن في استنفاد الذخيرة لديهم ولذلك قرروا أن يلعبوا جميع الأوراق لديهم دفعة واحدة.

خرجوا بشجاعة من مخبئهم وهم يفرغون آخر خزاناتهم على عساكر العدو الأقرب إليهم ويسقطون ابطالا في ميدان الشرف.

كان يوما حزينا للثورة ولكن ليس للثوار لامحالة، يوم حزين دوما لفقدان رفيق، لكن الوقت لم يكن للحزن مع الأسف.

استقبلت الكثير من النساء هذه الأخبار الحزينة بالزغاريد كن فخورات باستشهاد واحد منهن، فلم تحظى الشجاعة والاستبسال والموت في ميدان الشرف على الاطلاق بمثل هذا الشرف العظيم بما في ذلك التضامن بين السكان في مثل تلك الظروف الصعبة من أجل الاقتراب من الاستقلال.  

لقد كان التضامن بين الشعب والثورة والمجاهدين خلال حرب التحرير على أشده وكان الشهداء الرابط الدائم.

 الفصل السابع عشر

مرة أخرى يقوم يوسف شربال، الذي كان دوما من المقربين من نقيب المصالح الإدارية المتخصصة (sas) ورئيس المكتب الثاني بإبلاغ القطاع الرابع عن قرب القيام بعملية واسعة النطاق وذلك في إطار تعاونه مع الثورة.

كلف سي حفيظ بن غولة، مولود بوالنار، بإرشاد أربعة مناضلين شباب من المدينة نحو بوحنش، بعد أن شعروا باكتشاف أمرهم من طرف العدو.

 وكان هؤلاء الشباب الأربعة يعملون لدى محل لغسيل الملابس يقصده العسكريون لغسل ملابسهم، كانوا يفتشون الجيوب ويبعثون الى القطاع بكل ما يفيد المجاهدين وفي بعض الأحيان كانوا يرسلون حتى البدلات.

 وذات يوم عرفوا باكتشاف أمرهم فهربوا، التقى مولود بوالنار في طريقه بـ خالد عبد النور وكان قائدا للقطاع في ذلك الحين، قرر هذا الأخير التوقف قليلا قبل الوصول الى القاعدة رفقة الشباب الأربعة.  وكان التمشيط قد بدأ في الصباح ويستهدف التفتيش الدقيق لكل أرض وغابة وشجرة وهذا ما طبق في ذلك اليوم على القطاع الرابع وكانت مهمة العساكر عدم ترك أي شيء للمصادفة.

وبطبيعة الحال كان على المجاهدين في مثل هذه الظروف ونظرا للوسائل المادية والبشرية المسخرة، التخفي كل حسب طريقته الخاصة.

ويعتبر مواجهة عساكر العدو في مثل هذه الحالات بمثابة انتحار حقيقي، أن تقتل أو يتم القبض عليك وذلك تكتيك وواجب.

فالتمشيط مثل آلة لضغط التراب لا تترك شيئا في طريقها ولسوء الحظ ألقي القبض على خلاف عبد النور والشاب الأربعة غير المسلحين وبدون خبرة وذلك في كمين من طرف العساكر الذين وصلوا من كل صوب. فلم يكن لدى خلاف عبد النور الوقت لإفراغ خزان رشاشه ولا بالتالي أية إمكانية للانسحاب سالما معافى رفقة الشباب الأربعة الذين لم يهربوا من المدينة الا لكي يموتوا بشرف في مواجهة عدو يتفوق عليهم عدة وعددا.

الفصل الثامن عشر

تلقى المجاهدون معلومات من مناضل من المدينة على علاقة جيدة بالأوساط الفرنسية وهو السيد شربال يوسف تتعلق باعتزام العدو القيام بعملية تمشيط كبرى وكانوا حينها يتمركزون بين العرايش وامزوي، لذا قرروا مغادرة الأماكن ترافقهم عاملة تدعى بوالنار زينب الى جانب عبدي بوجمعة، عسعوس فرحات، وكان كجالي حسين في اجازة إذ تم توقيفه وتعذيبه حتى الموت في مزرعة عيساوي.

ويطلقون عليه بلغة المجاهدين تعذيب البئر إذ يربط المناضل من القدمين ويغرق رأسه في الماء لحمله على الاعتراف بكل شيء، بصق عدة مرات على وجه نقيب المصالح الإدارية المتخصصة وتعرض للتعذيب حتى الموت.  وكان مع هذه المجموعة كذلك بوبزاري حمادي الذي تم إطلاق سراحه، بينما توغلت بقية المجموعة في الادغال حيث عثرت على ملجأ اختبأت فيه مع العاملة بوالنار

 زينب.

كان التمشيط واسع النطاق وسيستمر طويلا، ولسوء الحظ رصد عساكر العدو المخبأ الذي لجأ اليه المجاهدون، كان القتال عنيفا واستمر فترة طويلة وأسفر عن استشهاد كامل المجموعة باستثناء زينب بوالنار الت تم توقيفها وإطلاق سراحها لاحقا.

بيد أنه في الجبال المجاورة والوديان المعشوشبة والمزهرة، في الدروب الصامتة، في جميع الأكواخ المتداعية التي ينبعث الدخان من مداخنها، كانت القلوب منتفخة بالفخر تجعل الالهام يتدفق دموعا مسترسلة تغسل روح الجزائر المكلومة، اغنية محررة في صدور ممتلئة بالسرور والشجاعة، آيامّا الشيلي والعون، الطيارة والضرب سخون.

انتشرت هذه الأغنية المعروفة في كامل المنطقة وارتفعت نحو السماء وحولت الحزن الى مجد يتغنى بأبطال هذا القطاع الجهنمي، القطاع الرابع، اشادة وتشجيعا للرجال من ذوي القلوب الصلبة: الطيارة والضرب سخون وأنت يا خويا حفيظ شاد الماط قبالة، قتلولك أربعة جنود كملولك بالعمالة، آيامّا والشيلي وأولاد العون، لقد أصبحت هذه الأغنية منذ ذلك اليوم، أغنية الشهداء والمجاهدين الأمجاد.

لقد تغنت أكثر بالمجاهدين مما تغنت بالدبابات والصيادين وجنود العدو، كما حققت هذه الأغنية نجاحا كبيرا عند الاستقلال ولا تزال الى اليوم اغنية التاريخ والرجال الشجعان والنصر النهائي.

وتبقى أيضا الالتزام الحقيقي لجميع نساء جيجل اللائي حولن الثورة الى اسطورة مكتوبة بأحرف من ذهب في ملحمة مؤلمة ولكنها مشعة كفجر لجزائر جديدة افلتت من مخالب وحش دموي.

الفصل التاسع عشر

لأسباب أمنية كانت جميع الأنشطة العسكرية تبرمج ليلا بسبب موقع القطاع الرابع المحاط والمحصور في مساحة ضيقة جدا ولاستحالة الحركة في النهار.

كما أن نصب الكمائن في وضح النهار في أرض محاطة بالمراكز العسكرية ومجهزة بجميع وسائل الحرب الحديثة كان بمثابة تصرف انتحاري لا محالة.

فما العمل في مواجهة المدافع والدبابات والرشاشات والمروحيات وعساكر العدو الذين يتحركون في ارتال؟

فالانسحاب على المكشوف هو إعطاء فرصة للعدو لقنص الجنود الواحد تلو الآخر وما كانت الثورة في القطاع الرابع لتستمر لفترة طويلة.

فالتصرف على هذا المنوال انما يعني الوقوع في لعبة ضباط العدو، فالملاجئ والمخابئ هي الحل.

فمن البداية ومنذ اندلاع الثورة، اختار سي حفيظ بن غولة ورفاقه أماكن الانسحاب الواقعة في مختلف المناطق ورسموا حدود القطاع، أماكن تقع أحيانا عند أنف ولحية مخيمات العدو.

وقد توزعت المخابئ على النحو التالي: العقابي / مولاي، عميرة رشاق / عميرة بن يحي، دار بن غولة /، دار بن حامي /أمزوي، أولاد بوالنار / حسين بوالنار، دار بن حامي / زكية، فتيحة، حسين، بني يحمد /اعراضن، اشمليون / مقابل مدرسة الحدادة، خلف مخيم مزغيطان، حمارة / عمارة، زقاوي، بيازة، خن تونس / بن شيهب سعيد.

وكانت هناك مخابئ في المدينة للمهام المستعجلة، بيد أن هناك ثلاث نقاط يجب توضيحها وهي أن لا يكون المخبأ معروفا سوى لأولئك الذين يلجؤون اليه قصد عدم اثارة شكوك أحد إذا كان المخبأ موجودا في منزل وعليه يتعين عليه الحصول على الموافقة الصريحة للأسرة (الزوج والزوجة) وفي حالة الاشتباه أو التوقيف، يتعين مغادرة المخبأ بسرعة وبلا عودة نظرا للمخاطر التي يشكلها على العائلة صاحبة المنزل حيث يقع الملجأ، فالجنود  لا يفرضون أنفسهم بالقوة بل يتم استقبالهم بلا تردد من الزوج والزوجة بسبب التزامهما الصريح مع الثورة بشكل سريع وقوي أكثر من الرجال ، لقد قدّم جميع سكان القطاع دعمهم بطريقة أو بأخرى  وفي يوم أو آخر للجنود والضباط 

ويعرف عبد الحفيظ بن غولة القطاع مثلما يعرف جيبه، المسالك والطرق، الغابات والوهاد، البيوت الواحد تلو الآخر، الرجال والنساء الذين لا يزالون بعضهم لغاية اليوم يعبرون له عن الاحترام والتقدير ويقومون بزيارته في منزله العائلي حيث يستقبلهم بحرارة. 

ويعود مرد هذا التقدير الى سلوكه معهم في تلك الفترة، سلوك رجل صاحب مبادئ صلبة وقلب نبيل، فقد كان لهم طيلة الحرب التي خاضها في القطاع الرابع بمثابة الشقيق والابن والحامي وخاصة عندما رقيّ الى مسؤول القطاع.

ولكونه رجلا لا يماطل وحدها الحقيقة التي تسمو عنده وهي الوحيدة التي تخرج من فمه، كان طوال الثورة يحظى بشعبية جارفة كما هو الشأن بالنسبة لرفاقه.  

اعطى جميع سكان القطاع كل ما في وسعهم للثورة، قدموا المعلومات والطعام للمجاهدين وحتى الايواء في بيوتهم والتناوب على حراستهم.

بنى سي حفيظ بن غولة مع رفيقه مولود بوالنار، مخبأ بطريقة بارعة، فحتى لو دخل العساكر الى البيت لا يشكون في شيء، فقد بنوا بين حائط المنزل وحائط الزريبة، خلوة طبيعية لا يمكن تصور مدخلها، لقد كان مخبأهم الرئيس الخاص بهما ولا مكان لشخص ثالث، مخبأ بقي آمنا الى غاية وقف إطلاق النار، فإذا كانت المخابئ في البداية انسحابا آمنا، فإنها بمرور الوقت وتفتيش العساكر والإصرار على قلب السماء على الأرض، أصبحت المخابئ تقريبا بمثابة مصيدة كما سنراه في بقية هذه الشهادة الحية.

الفصل العشرون

هناك رجال تجعلهم طباعهم وشخصيتهم منذ شبابهم ثوارا بمزاجهم وابطالا في وقت لاحق، إنه قدرهم، كذلك هو حال حفيظ بن غولة كما رأيناه وكذلك السكان ورفاقه وحتى فرنسا نفسها تشهد بذلك إذ تم الحكم عليه بالإعدام مرتين. 

لكن هذا لا ينقص شيئا من رفاقه ولا يقلل من شجاعتهم والتزامهم واستبسالهم.

رجل واحد لا يمكن أن يكون بطلا لأنه لا يمكن أن يقوم بالثورة وحده، لكن رفاقه كانوا أكثر اندفاعا في العمل معه، كان يعطي للعمليات العسكرية حماسا مشجعا وللرجال توجها مدمرا، فهناك أيضا رجل آخر ذو المصير المتميز، إنه كجة مسعود، المدعو القناص، إذ يكفي وجوده مع بندقيته الرشاشة الانتصار على العدو.

لقد بدأت مغامرته عند نشوء فكرة العمل لديه على متن سفينة شحن كملاّح بحري، فكرة راودته جراء الفراغ وبعد تردد طويل اتخذ قراره النهائي بشأنها.

كانت قارة آسيا بعيدة وكان عليه أن يتغيب لفترة طويلة، فالتوهج الذي استولى على شباب جيجل من أجل النضال السري أو الصعود الى الجبال كان لا يزال في أوجه حتى قبل اندلاع الثورة.

استقل إحدى السفن الى الشرق الأقصى، لكنه عاد عن هذه الفكرة إذ هرب مع بعض من رفاقه عند وصولهم الى قناة السويس.

القوا بأنفسهم من الباخرة في محاولة للوصول الى الشاطئ غير أن الشرطة المصرية أوقفتهم وتم سجنهم في القاهرة.  

لكن ولكونه جزائريا والحرب تدور رحاها في بلده تم الافراج عنه على الفور ليلتحق بليبيا ويتعرف على بعض المجاهدين الذين يتولون توريد الأسلحة الى تونس حيث يوجد مستودع السلاح الموجه للثورة الجزائرية.

اهتم بهذه المهمة لبعض الوقت قبل أن يعثر ذات يوم على شباب من مدينة مسقط رأسه الذين احاطوه علما بالأعمال العدائية وعن أصدقائه الذين انخرطوا بقوة في القطاع الرابع.

لم يتردد لحظة في المجيء والانضمام إليهم في منطقة صعبة وقطاع جهنمي حيث كنا بحاجة اليه، فالشباب المجاهدون جميعا اصدقاؤه، اندمج بسهولة كبيرة لأنه وجد طريقه أخيرا إذ سرعان ما أصبح عنصرا أساسيا وراجحا في الكمائن ببندقيته الرشاشة التي كانت تزرع الرعب في صفوف عساكر العدو وتحمي مواطنيه. 

لم يتأخر في كسب احترام رفاقه وزرع الرعب في صفوف العساكر، اكتسب بسرعة صفة القناص لأنه لا يخطئ هدفه أبدا.

شارك في جميع العمليات الكبرى وزرع الفوضى في صفوف قوات العدو بفضل رباطة جأشه وهدوء اعصابه اثناء المعارك، يفضل الهجوم السريع والمدمر لرفاقه المجاهدين، يتمركز في النقاط المهيمنة ويتحكم في مشهد الاشتباكات ويسهل حكة مجمل المجموعة ويقول عنه سي حفيظ بن غولة، أنه لا يرتعب أبدا ولم يكن يخشى الموت أبدا، فقد كانت الرشاشة رفيقته في جميع اللحظات الصعبة وهو الذي يمكّن المجاهدين من الانسحاب دون خسائر أو على الأقل بأضرار أقل، كان رجل الوضعيات الصعبة إنه هو ومدينة مسقط رأسه من تعرف ذلك.

تأليف على بوجدير/ ترجمة جناح مسعود

يتبع…..

العلامات: الجزائرالمجاهد
شاركتويت
المقال السابق

عبد الحفيظ بن غولة الملقب (طبال) ورفاقه (يوميات مجاهد في حرب التحرير)

المقال التالي

إنهاء مهام مدير الوكالة الوطنية للنشر والاشهار

ذات صلة المشاركات

كتاب عبد الحفيظ بن غولة
اسهامات

عبد الحفيظ بن غولة الملقب (طبال) ورفاقه(يوميات مجاهد في حرب التحرير)

105
كتاب عبد الحفيظ بن غولة
اسهامات

عبد الحفيظ بن غولة الملقب (طبال) ورفاقه (يوميات مجاهد في حرب التحرير)

164
فجوات أخطاء ونُذر
La une

فجوات أخطاء ونُذر

230
تحميل المزيد

أحدث المقالات

  • الرئيس “تبون” يعزي في وفاة اللواء “رابح بوغابة”
  • “بوقدوم” يتباحث مع نظرائه من الهند وعمان وتونس
  • طريق سريع بطوابق لفك الخناق المروري في الجزائر
  • 22 مليار دولار مداخيل الجزائر من النفط سنة 2020
  • فروخي: برنامج جديد لضبط أسوق منتوجات الصيد البحري
  • البوليساريو تأمل من “بايدن” اعادة النظر في قرار “ترامب”
  • استفادة مكتتبي “LPP” من خدمات الصيرفة الإسلامية
  • 258 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 الأخيرة
  • راسلنا
  • شروط الاستخدام
  • من نحن؟
  • Privacy Policy
  • +JIJELELJADIDA
  • Meteo

© 2021 JIjelELJdida | جيجل الجديدة •

لا نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • صحة
    • أخبار كورونا
    • كورونا فيروس
  • الحدث
  • محليات
    • الميلية
    • جيجل
    • الطاهير
  • الإقتصاد
  • رياضة
  • ثقافة
    • تاريخ
  • مجتمع
    • المراة و الطفل

© 2021 JIjelELJdida | جيجل الجديدة •

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
error: لا يمكنك النسخ !!
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. باستمراركم في تصفح هذا الموقع، نعتبر أنكم موافقون على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط "الكوكيز"